خلايا الدم الجذعية قادرة على تصنيع كل أنواع خلايا الدم، فما هي العوامل التي تؤثر على إنتاج طبقة معينة من الخلايا؟
حتى الآن، كان يعتقد أن هذه العملية كانت عشوائية، في مركز الدراسات المناعة Marseille-Luminy، قام فريق من الباحثين من المركز الوطني للبحوث العلمية Inserm برئاسة الدكتور مايكل سويكي باكتشاف العوامل التي تحدد نوع الخلايا المنتجة، الآلية التي أبدياها لدي الفئران أدخلت عامل جوهري للخلية، وعامل خارجي، هذه النتائج نشرتها مجلة Cell في 24 يوليو 2009.
والخلايا الجذعية تحمل في طياتها آمالا كبيرة لما لها من قدرة غير عادية على إنتاج، وفقا لمصدرها، جميع أنواع الخلايا في الجسم أو العضو ، اليوم، يحاول الباحثون فهم آليات توجيه الخلايا الجذعية نحو تخصص معين.
في مركز المناعة Marseille-Luminy ، قام باحثون من المركز الوطني للبحوث العلمية Inserm بدراسة الخلايا الجذعية في الدم لدي الفئران، وبحثوا تطوير خلايا النخاع الشوكي، عائلة مكونة من خلايا الدم البيضاء التي تكافح ضد الجراثيم حيث "تلتهمها"، عن طريق تحريرالسموم أو تنبيه الخلايا المناعية المتخصصة الأخرى.
حتى الآن، كان يعتقد أن إنتاج مختلفة الخلايا المتخصصة من خلال الخلايا الجذعية في الدم كان يتم عشوائيا، لكن فريق مايكل سيويك وجد أنه بالنسبة لخلايا النخاع الشوكي، إنه العمل المشترك بين اثنين من البروتينات هو المحدد، أحد البروتينات يقع داخل الخلية (عامل النسخ) والآخر في الخارج (cytokine).
عوامل نسخ تلعب دور المفتاح الذي يضيء أو يطفيء الجينات.
هوية الخلية هي مزيج من الجينات التي تمتلكها، ونتيجة لذلك، كان الباحثين يشتبهون في أن عوامل النسخ تلعب دورا في توجيه الخلايا المتفرقة.
كما يعرف الجميع أن خلايا الدم لا يمكن أن تنمو إلا في وسط يحتوي على نوع خاص من بروتين الـ cytokine وهو نوع هرمون محدد لكل نوع من الخلايا، ولكن حتى ذلك الحين، كانوا يعتقدون أن بروتين السيتوكين يساعد الخلايا على البقاء والتكاثر دون أن يؤثر ذلك على "مصيرها".
أظهر الفريق لتوه أن بروتين السيتوكين يضع الخلايا الجذعية علي طريق النخاع الشوكي "، بل وأن هذه الخلايا الجذعية تتبع هذا الطريق فقط إذا كانت كمية أحد عوامل النسخ (عامل الـ MafB) الموجود في الخلايا منخفضا.
هذه النتائج تسمح بحل اللغز الذي فتن الخبراء طوال نصف قرن.
في نهاية المطاف، فإن هذه الأبحاث قد تلقي ضوءا جديدا على سرطان الدم، حيث ما زالت الخلايا الجذعية الغير طبيعية "غامضة" ولا تزال مقاومة للعلاج.
حتى الآن، الدراسات التي أجريت علي الخلايا الجذعية في الدم، فتحت الطريق أمام الأبحاث علي الخلايا الجذعية للأنسجة الأخرى، على هذا النحو، فإن نتائج الفريق مايكل سويكي وزملائه التي نشرت اليوم قد تلقي الضوء بصورة عامة علي كيفة عمل الخلايا الجذعية (في المخ، العضلات والأمعاء).
حتى الآن، كان يعتقد أن هذه العملية كانت عشوائية، في مركز الدراسات المناعة Marseille-Luminy، قام فريق من الباحثين من المركز الوطني للبحوث العلمية Inserm برئاسة الدكتور مايكل سويكي باكتشاف العوامل التي تحدد نوع الخلايا المنتجة، الآلية التي أبدياها لدي الفئران أدخلت عامل جوهري للخلية، وعامل خارجي، هذه النتائج نشرتها مجلة Cell في 24 يوليو 2009.
والخلايا الجذعية تحمل في طياتها آمالا كبيرة لما لها من قدرة غير عادية على إنتاج، وفقا لمصدرها، جميع أنواع الخلايا في الجسم أو العضو ، اليوم، يحاول الباحثون فهم آليات توجيه الخلايا الجذعية نحو تخصص معين.
في مركز المناعة Marseille-Luminy ، قام باحثون من المركز الوطني للبحوث العلمية Inserm بدراسة الخلايا الجذعية في الدم لدي الفئران، وبحثوا تطوير خلايا النخاع الشوكي، عائلة مكونة من خلايا الدم البيضاء التي تكافح ضد الجراثيم حيث "تلتهمها"، عن طريق تحريرالسموم أو تنبيه الخلايا المناعية المتخصصة الأخرى.
حتى الآن، كان يعتقد أن إنتاج مختلفة الخلايا المتخصصة من خلال الخلايا الجذعية في الدم كان يتم عشوائيا، لكن فريق مايكل سيويك وجد أنه بالنسبة لخلايا النخاع الشوكي، إنه العمل المشترك بين اثنين من البروتينات هو المحدد، أحد البروتينات يقع داخل الخلية (عامل النسخ) والآخر في الخارج (cytokine).
عوامل نسخ تلعب دور المفتاح الذي يضيء أو يطفيء الجينات.
هوية الخلية هي مزيج من الجينات التي تمتلكها، ونتيجة لذلك، كان الباحثين يشتبهون في أن عوامل النسخ تلعب دورا في توجيه الخلايا المتفرقة.
كما يعرف الجميع أن خلايا الدم لا يمكن أن تنمو إلا في وسط يحتوي على نوع خاص من بروتين الـ cytokine وهو نوع هرمون محدد لكل نوع من الخلايا، ولكن حتى ذلك الحين، كانوا يعتقدون أن بروتين السيتوكين يساعد الخلايا على البقاء والتكاثر دون أن يؤثر ذلك على "مصيرها".
أظهر الفريق لتوه أن بروتين السيتوكين يضع الخلايا الجذعية علي طريق النخاع الشوكي "، بل وأن هذه الخلايا الجذعية تتبع هذا الطريق فقط إذا كانت كمية أحد عوامل النسخ (عامل الـ MafB) الموجود في الخلايا منخفضا.
هذه النتائج تسمح بحل اللغز الذي فتن الخبراء طوال نصف قرن.
في نهاية المطاف، فإن هذه الأبحاث قد تلقي ضوءا جديدا على سرطان الدم، حيث ما زالت الخلايا الجذعية الغير طبيعية "غامضة" ولا تزال مقاومة للعلاج.
حتى الآن، الدراسات التي أجريت علي الخلايا الجذعية في الدم، فتحت الطريق أمام الأبحاث علي الخلايا الجذعية للأنسجة الأخرى، على هذا النحو، فإن نتائج الفريق مايكل سويكي وزملائه التي نشرت اليوم قد تلقي الضوء بصورة عامة علي كيفة عمل الخلايا الجذعية (في المخ، العضلات والأمعاء).
0 Comments:
Subscribe to:
تعليقات الرسالة (Atom)